التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مجلة إثرائيات | العدد الرابع : الفرح



يهلّ



عبدالرحمن الفايز:

فن الخط العربي.. هندسة روحانية 

نحاور في هذا العدد من إثرائيات الخطاط عبدالرحمن الفايز، وهو فنان سعودي من مدينة الخبر، وأحد الأسماء البارزة في اهتمامها بالخط العربي ثقافة وفنًا، يمارس عبدالرحمن هذا الفن منذ أكثر من 15 سنة، ويتفرّد بعمله من خلال دمج جديد وفريد لمجموعة كبيرة من الحروف والأفكار في تركيبة ومواد تجريبية تعكس خطوطًا جديدة للفن الإسلامي والتقليد في الأبجدية العربية.


 

 

 


لقراءة المزيد :

https://www.ithra.com/ar/news/art-arabic-calligraphy



محطات

فرحٌ طويل العمر .. احتفالات احتفظت بوهجها 

 

بعض تلك المهرجانات استأنفت مواسمها الدوريّة، وأخرى لم تتوقف إلا وسط ظروف قاهرة، وبقيت تضجّ بالفرح،، وتتناول الأجيال بوصيّة أسلافهم، للاستمرار في هذه المناسبات،، بوصفها امتدادًاًا ثقافيًّاًّا واجتماعيًّاًّا يقاوم عوادي الحزن وقسوة الزمن.



امتداد

الدلّة.. رمز الترحاب وحسن الوفادة

 

منذ أكثر من ١٠٠ عام ، والدلة القريشية تصنع في حائل ، وقد تنسب إلى أكثر أبنائها المهرة في إتقان صناعتها والاهتمام بتفاصيلها ، وهو جار الله الخطيب الذي كان يقطن في قصر عشروات جنوب حائل .



جسور

الرقص الإفريقي .. فلكلورٌ للبهجة

 

أضحت الرقصات الإفريقية الآن فلكلورًا شعبيًّا، اكتسب صفةً عالميّة، ويقدّم عبر دورات متخصّصة في معاهد تعليم الرقص وفضاءات التنزُّه الروحيّ، ليكون ممارسة عمليّة لتجاوز ضيق الواقع، إلى فضاء الانعتاق والتعبير الحرّ، الذي يمنح ذلك الإحساس العميق، المفعم بالانطلاق، والتخفف من أعباء الحياة.



الرابط :

https://www.ithra.com/files/2115/9575/0784/ithraeyat_joy_AR.pdf




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

السعوديون يحتفون بالذكرى السابعة لبيعة الملك سلمان

خادم الحرمين رافق مراحل التنمية على مدى 60 عاماً   الاثنين - 3 شهر ربيع الثاني 1443 هـ - 08 نوفمبر 2021 مـ رقم العدد [ 15686] الرياض: عمر البدوي وبندر مسلم يحتفي السعوديون اليوم بالذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في 23 يناير (كانون الثاني) الموافق (3 ربيع الثاني 1436هــ) ومبايعته ملكاً للبلاد، ورائداً لمرحلة جديدة تخوضها السعودية منذ وصوله قبل ٧ سنوات، كسابع ملوك المملكة بعد إعلان توحيدها عام 1932. الملك سلمان بن عبد العزيز الذي رافق مراحل مفصلية من عمر البلاد، اختبر خلالها المفاصل التاريخية التي آلت بالسعودية إلى ما هي عليه اليوم من تنمية وازدهار، ومن موقعه سابقاً، حيث كان أميراً لمنطقة الرياض لأكثر من خمسة عقود وتسميته أميراً لها عام 1955 وهو في عقده الثاني من العمر، راقب البلاد وهي تنمو. حتى أصبح قائداً للبلاد، وشاهداً على نهضتها الجديدة، في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية والتنظيمية، والأعمال والمشاريع والمبادرات السريعة والمتلاحقة على المستويين التنموي والاجتماعي، والتي أضحت بفضلها السعودية منافساً تلقائياً ع

«تتبع الحجارة» عنوان 100 يوم من الفن المعاصر في بينالي الدرعية

السعودية تشهد اليوم واحدة من أكبر المناسبات الفنية العالمية   السبت - 7 جمادى الأولى 1443 هـ - 11 ديسمبر 2021 مـ رقم العدد [ 15719] الرياض: عمر البدوي أصبح حي جاكس جاهزاً لانطلاق الدورة الأولى من بينالي الدرعية للفن المعاصر، واستقبال المتطلعين لزيارة واحدة من أكبر المناسبات الفنّية العالمية، ابتداءً من اليوم (السبت)، حتى 11 مارس (آذار) المقبل، وهو أول بينالي دولي يتطرق لموضوعات وأشكال الفن المعاصر في السعودية، ويعرض أعمالاً لفنانين عالميين ومحليين، مع مجموعة من الورش الثقافية والتجارب الممتعة. يأتي بينالي الدرعية، كتجربة استثنائية، ومنصة إبداعية تمتد لمائة يوم، تكشف جوهر الفنون السعودية بمختلف أنماطها، وتُفسح للفنانين مساحات للحوار وإثراء تجاربهم، لتعزيز المشهد الثقافي والفني، وتمكين المواهب المحلية، واستقطاب مجموعات الفنانين الدوليين لإغناء الحدث الفني المهم. وقال راكان الطوق، المشرف على الشـــؤون الثقافية والعلاقات الدولية في وزارة الثقافــــة الســـــعودية، إن استضافة المملكة لأول بينالي للفن المعاصر، يعدّ إنجازاً استثنائياً، وإن أهميته تأتي من كونــــه نقطة التقــــــاء للعالم، ومن

ماذا يخطر في بالك ( 5 ) ؟

هنا أنقل بعضاً من منشوراتي على صفحتي في ( الفيس بوك ) . راجياً لكم النفع والفائدة  . ضعف التقدير يقود إلى سوء التقرير . .................. كلما كان واقعك ثرياً وغنياً ، بارت بضاعة خيالك الواهم . …………… إذا أحببت شيئاً ثم التقيت به بعد غياب فكأن الروح ردت إليك بعد غيبة الموت ، أو العقل عاد بعد جنون ، أو الذاكرة استفاقت بعد غيبة . كل الأشياء الرمادية تسترجع ألوانها الزاهية ، والروائح الزاكية تستجرّ عنفوانها ، والمشاعر اللذيذة تستعيد عافيتها . ما يفعله الشوق بك من ذهاب العقل وغيبة الذاكرة وموات الروح ، يفعل بك الوصل أضعافه من الفرح والطرب والنشوة . لقد جُبل هذا القلب على الإلف بما يحبه والتعلق به حتى يكون بمثابة الطاقة الموصولة بألياف الكهرباء ، أو الزيت الذي يقدح النور ، والجمر الذي يستفز أعواد البخور . وإذا غاب المحبوب واستبد بك الشوق انطفأ نور الوجه وضاقت النفس وذهب الفرح حتى يعرف ذلك في حدة طبعك وانغلاق عقلك وعبوس وجهك ، فإذا التقى المحبوبان والتأم القلب عادت المياه لمجاريها وشعشع الوجه واتسع الثغر وانفرجت الأسارير . سبحان من خلق . ……………… إذا كنت تسم