التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٧

الطموح العاجز ( ١ ) انقلاب قطر .. إرث الماضي يجثم على الحاضر

إمارة الطموح العاجز ( ١ ) انقلاب قطر .. إرث الماضي يجثم على الحاضر في ٢٥ ديسمبر من عام ١٩٩٠ وفي ذروة أزمة الخليج وغزو العراق للكويت ، أصرّت قطر على عقد مؤتمر القمة الخليجية في الدوحة . وافق قادة الدول لعدم إفساد المؤتمر بعد أن هدّد ولي عهد قطر آنذاك حمد بن خليفة بالمقاطعة ، وأثناء انعقاد القمة تقدم حمد بن خليفة بالكلام على والده ، وأعلن أنه لن تتم مناقشة موضوع غزو الكويت إلا إذا حُسم موضوع جزيرة حوار التي أضرمت خلافاً بين الدوحة والمنامة ٬ متحججاً بأنهم رؤساء القمة . غضب زعماء الخليج مما اعتبر تصرفاً صبيانياً لا يقدّر فارق السن ولا حساسية اللحظة ، وسمع حمد بن خليفة من الملك فهد   ومن باقي القادة تقريعاً شديداً ، ووبخه الملك فهد بقوة على قلة أدبه مع والده الشيخ خليفة وكلامه الأرعن . الإشكال الحدودي نفسه سيؤزم علاقات السعودية مع قطر ووزير دفاعها آنذاك حمد بن خليفة ٬ إذ وقع صدام مسلح عام 1992 على الحدود بين البلدين ٬ وأدت ما تعرف بمعركة " الخفوس " إلى مقتل ضابط سعودي وجنديين قطريين وسيطرة السعودية على المنطقة . ويعود أصل القصة إلى تنازل السعودية لصالح ا

أحمد الملا: المؤسسة الرسمية يجب ألا تنتصر لطرف على حساب آخر!

آخر تحديث: الثلاثاء، ٢٢ أغسطس/ آب ٢٠١٧ (٠١:٠) الدمام - عمر البدوي  {  المبدع عندما يمارس العمل الإداري، لا ندري من كسب ومن خسر. كعادتهم مثقفو ومبدعو الشرقية لهم مواويل بحر جميل وقواف لؤلؤ براقة.. أحمد الملا.. نذكر اسمه فتتداعى لك كل المشاهد الثقافية.. يعمل متطوعاً ويصنع الكثير، له مبادرات تسجل له، وله رؤية قد لا تعجب الكثيرين.. يدعو لوضع أساس الفنون ومن ثم الاعتماد على أن هناك فرداً وفرقة سيصنعون الكثير لها.. يؤمن بالتعددية ويرى الوطن واحداً ولا يؤمن بوأد رأي ولا إغلاق فكر.. نحن معه اليوم ومعنا الفن والجمال والثقافة وكل ما يليق بالوسط الثقافي عندنا.. > يبدو وكأن أهل الشرقية تمتعوا بمناخ مختلف ثقافي، ما رأيك؟ يمكن البناء على هذا القول كنتيجة لتمحيص معطياتها، في تصوري الشخصي أن الأبواب الثقافية والفنية يقفز إلى طرقها وابتكار مفاتيحها، المبادرون الفرادى ومن ثم تأتي مرحلة استقبال المعرفة وتذوقها من العموم، بالتأكيد أن المناخ له سطوته على التقبل، سواء بإحكام القفل أم بترك الباب موارباً، وهو قرار في يد السلطة الحاكمة للمجتمع، لكني أقيس على تجربة - عبرن