الرياض – عمر البدوي | منذ 11 ديسمبر 2018 / 03:00 - اخر تحديث في 10 ديسمبر 2018 / 20:40 يؤمن بالرصانة في زمن التهافت، العلم والمعرفة الجادة هي طبيب هذه المرحلة المليئة بالوجع والشقوق، لا شيء يمكن أن يكون علاجاً ودواء أفضل من أن يدير دفة المشهد ثلة تعطي الفكرة والبحث والاستقصاء دوره وحقه وأولويته. على أساس من هذا بنى عبد العزيز بن عثمان بن صقر كيانه البحثي الذي بدأ في مطلع الألفية الحالية، نما وتطور واستوى على أرض صلبة من العمل الدائب والسعي المواظب حتى أصبح قبلة للباحثين النهمين. من خلاله نتعرف على دور مراكز البحوث وأثرها في تحديد السياسات الدولية والمجتمعية، والاهتمام بها يحفظ للمجتمعات نموها واطرادها.. ولابد من المحافظة على هويتها ومنحها كل الاهتمام والدعم الذي يكفل له النتاجات الأفضل.. في حوارنا معه الكثير مما يجدر بنا الاهتمام به. > كيف تقرأ حالة مراكز الدراسات والأبحاث عمومًا في العالم العربي؟ - نحن نعيش في بيئة مازالت لا تقدر أهمية دور مراكز الأبحاث في التطوير، بصفة عامة الحالة ليست مرضية من واقع الأرقام والاحصائيات والإنتاج البحثي، وإن كانت هناك مراكز مهمة ...
مجموعة من المقالات والخواطر يكتبها عمر علي البدوي ( تويتر : omar_albadwi )